الروحانيات فى الإسلام: أغسطس 2012

بحث في المدونة من خلال جوجل

الاثنين، 27 أغسطس 2012

العلاج القرآني للغل والحقد والكراهية فى النفس

بسم الله الرحمن الرحيم

ما هو علاج الغل والحقد والكراهية فى النفس ؟

كثير منا يدخل فيه نوازع انسانية ومواقف تدفعه الى ان يحمل فى صدره غلا او كراهية او حقدا على الاخر .. حتى تستولى عليه كليا وتصبح كوسواس ملازم له حتى يمنعه ذلك من النوم .. وعلاجا لهذا اضع لكم هذه الوصفه الطيبة الربانية ان شاء الله للقضاء على هذا الوسواس .. 

كل ما عليك فعله هو .. ان تذكر الله بقلبك وهذا هو الأفضل .. وذلك بأن تكرر الآيات في داخلك وكأنك تتنفس بها .. ويمكنك ان تقرأها بلسانك .. فتجمع بين ذكر القلب واللسان .. 

* ممكن أن تقراها على الماء أكثر من عشرون مرة أو أزيد "قدر استطاعتك" وإليك التوضيح :
فلو أردت أن تقرأهم لأحد أو لنفسك على الماء مثلا .. فأمسك زجاجة الماء بيدك وهي مغلقة وكرر الآيات وأنت ماسك الزجاجة بيدك .. (ولا تقربي فمك للماء إلا لو كنت ستشرب منها لنفسك .. أو شخص طلب منك ذلك "بشرب أن لا تكون مصاب بمرض مثل البرد أو بفيرس في جسدك" ..)

* والأسلم والاحسن والصواب .. هو بمجرد أن تمسك الزجاجة بيدك مع القراءة .. فبركة القراءة تنتقل من يدك إلى ماء هذه الزجاجة بفضل الله ..

وهذا ما تقول :

الخميس، 16 أغسطس 2012

المقصود من الانوار وعلاقتها بالأوراد أو الأذكار ؟

بسم الله الرحمن الرحيم


المقصود من الانوار وعلاقتها بالأوراد أو الأذكار ؟

قد يقرأ أو يسمع البعض .. ان الانسان المحافظ على الاوراد تشرق عليه الانوار ..
ولكن تظل هذه الكلمة مبهمة عند كثير من الناس .. حتى ان البعض اذا سأل عنها يتوقف عن الكلام وكأنها أصبحت كلمة مبهمة فى الذهن ..

اسباب تطهر قلبك عند بداية الذكر وتنصرك على خواطر الشيطان


 بسم الله الرحمن الرحيم

1- اجعل اتصالك بربك .. لا .. بنفسك ..

بمعنى اياك ان تعتقد ان لديك العزيمة والقدرة والهمة اللازمة للمجاهدة .. ولكن كن دائما سابحا فى معانى لا حول ولا قوة الا بالله .. متوكلا عليه لا على نفسك .. وتذكر انه هو من يمنح القوة والهمه والعزيمة .. وتذكر ان صلى الله عليه وسلم كا يقول فى دعائه " اللهم أعنى على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك " ..
فهذا رسول الله وحبيبه يطلب العون من الله فى ذكره .. فأين انت من الرسول ؟..

فلازم باب مولاك بالانكسار .. يمنحك مقام الافتقار .. ويغنيك به لا بغيره .. ولا يركنك الى نفسك طرفة عين ..

كيف يخدعك الشيطان عند ذكرك لله حتى يبعدك عن الذكر - ما هي الوساوس التي تأتيك من الشيطان حينما تذكر الله ؟

بسم الله الرحمن الرحيم

كيف يخدعك الشيطان عند ذكرك لله حتى يبعدك عن الذكر ؟
ما هي الوساوس التي تأتيك من الشيطان حينما تذكر الله ؟

سؤال قد لا يخطر على بال الكثيرين .. لان المتوقع ان تكون الاجابه أن نتيجة الذكر هي الطمأنينة .. 

وهذا صحيح ولكن مع القلب السليم .. تظهر نتائج الذكر .. من طمأنينة وسكينة وسلام داخلى يشعر به الانسان فى كل الاحيان ... 

ولكن مع بداية علاقة الانسان مع الذكر .. والسعى فى أن يكون من الذاكرين الله كثيرا .. وكان قبل ذلك غافلا عن طاعة الله .. تحدث أمورا يجب عليه ان يلتفت إليها وينتبه لها ..


1- يجد ان هناك خواطر تدور فى نفسه من امور الدنيا ومشاغلها وهمومها ولا تزيد الا عند الذكر .. 

الأربعاء، 15 أغسطس 2012

وكالة ناسا تعرف ليلة القدر وسر تقبيل الحجر الاسود

رئيس المجمع العلمي : " ناسا " اكتشفت ليلة القدر منذ 10 سنوات

8/11/2012   8:30 PM

رئيس المجمع العلمي يقول: "ناسا" اكتشفت ليلة القدر منذ 10 سنوات

قال د.عبدالباسط محمد السيد، رئيس المجمع العلمي لهيئة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة بمصر، إن أغنياء العرب كلهم مقصرون في نشر الإسلام، موضحا ان إثبات ليلة القدر ومعجزتها يمكن نشره على العالم.

حيث ورد حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم عن ليلة القدر «ليلة القدر ليلة بلجاء ـ لا حر ولا برد ـ لا تضرب فيها الأرض بنجم، صبيحتها تخرج الشمس بلا شعاع، وكأنها طست كأنها ضوء القمر»، وقد ثبت علميا أن الأرض ينزل عليها في اليوم الواحد من 10 آلاف إلى 20 ألف شهاب، من العشاء إلى الفجر، غير أن ليلة القدر لا ينزل فيها أي شعاع ومن يعرف ذلك الكلام هو وكالة ناسا.

واعتبر د.عبدالباسط، بحسب حديث نقلته عنه صحيفة الوفد، حسبما ورد بصحيفة «الشروق» الجزائرية، ان العرب والمسلمين ومن يقعدون على الكراسي ويتركون أمور دينهم، مقصرون في إثبات حقيقة ليلة القدر (سلام هي حتى مطلع الفجر)، وأن الأرض لا يضرب فيها بنجم، وأوضح أن العالم كارنار قال نعرف في وكالة ناسا ليلة القدر، منذ 10 سنوات، لكنهم أخفوا الكلام حتى لا يسلم العالم.
 

وأكد د.عبدالباسط محمد السيد، ان الإعجاز العلمي موجود منذ فترة طويلة ويهيمن عليه علماء في كل التخصصات، وأوضح أن دعوة الغرب لدين الإسلام يجب أن تكون من خلال العلم، مضيفا ان الله تعالى يقول: (ما فرطنا في الكتاب من شيء)، وذلك معناه أن القرآن الكريم موجود فيه كل شيء.